basem
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

basem

الابداع والتميز
 
الرئيسية1أحدث الصورالتسجيلدخول
منتديات باسم ستار تبحث عن ارق مشرفين عامين ومشرفين اقسام

 

 من صفاته وأخلاقه صلى الله عليه وسلم

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
basem
Admin
Admin
basem


عدد المساهمات : 81
تاريخ التسجيل : 16/11/2009
العمر : 34

من صفاته وأخلاقه صلى الله عليه وسلم Empty
مُساهمةموضوع: من صفاته وأخلاقه صلى الله عليه وسلم   من صفاته وأخلاقه صلى الله عليه وسلم Emptyالثلاثاء نوفمبر 17, 2009 3:46 am

٧١
من صفاته وأخلاقه صلى الله عليه وسلم

»
كان النبي صلى الله عليه وسلم يمتاز من جمال خلقه وكمال خلقه بما لا يحيط ب و ص ف ه
البيان، وكان من أثره أن القلوب فا ضت بإجلاله ، و الرجال تفانوا في حياطت ه
وإكباره، بما لا تعرف الدنيا لرجل غيره، فالذين عاشروه أحبوه إلى حد الهيام، ولم
يبالوا أن تندق أعناقهم ولا يخدش له ظ ف ر . وصدق فيه قول الشاعر: خلقت مبرأ من
كل عيب كأنك قد خلقت كما تشاء كان رسول الله صلى الله عليه وسلم م ع ت د ل
الطول، فلم ي كن قصيرا، ولم يكن طويلا طولا مفرطا، وكانت بشرته بيضاء م ش ر ب ة
بحمرة، عيونه سوداء واسعة، جفونه طويلة الش ع ر . وكان مستدير الوجه، سو ا ء
البطن والصدر، عريض الصدر، عظيم رءوس العظام كالمرفقين والكتف ي ن
والركبتين، مع تناسب ذلك مع باقي أعضاء ج س م ه . قالت أم معب د الخزاعي ة ضمن
ما قالت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وهي تصفه لزوجها، حين مر بخيمته ا
مهاجرا : ظاهر الوضاءة، أبلج (أي مضيء) الوجه، حسن الخلق، إذا صمت علا ه
الوقار، وإن تكلم علاه البهاء، أجمل الناس وأبهاهم من بعيد، وأحسن هم وأحلاهم م ن
قريب، حل و المنطق ، ل ه رفقا ء ي ح ف ون به، إذا قال استمعوا لقوله، وإذا أمر تباد ر و ا
إلى أمره. وقال علي بن أبي طالب وهو ينعت رسول الله صلى الله عليه وس ل م :
بين كتفيه خاتم النبوة، وهو خاتم النبيين، أجود الناس كفا، وأجرأ الناس ص د ر ا ،
وأصدق الناس لهجة، وأوفي الناس ذمة، وألينهم عري ك ة (أي سلس الم ع امل ة)
وأكرمه م عشرة ، من رآ ه بدي ه ة (أي فجا ة) هابه، ومن خالطه معرفة أحبه ، يق و ل
ناعته (يعني كل من يصف ه ): لم أر قبله ولا بعده مثله صلى الله عليه وس ل م . وقال
البراء: كان أحسن الناس وجها، وأحسنهم خ ل ق ا. وسئل: أكان وجه النبي صلى ا لله
عليه وسلم مثل السيف؟ قا ل : لا، بل مثل القم ر. وقالت الربيع بنت معو ذ : ل و رأيت ه
رأيت الشمس طالع ة . وقال أبو هرير ة : ما رأيت شيئا أحسن من رسول الله صلى ا لله
عليه وسلم، كأن الشمس تجري في وجهه، وما رأيت أحدا أسرع في مشيه م ن
رسول الله صلى الله عليه وسلم، كأنما الأرض تطوي له، وإنا لنجهد أنفسنا ، و إ ن ه لغير
مكترث. وقال كعب بن مال ك : كان إذا سر استنار وجهه، حتى كأنه قطعة ق م ر .


وعرق مرة وهو عند عائشة، فجعلت تبرق أسارير وجهه، فتمثلت له بقول أبي ك ب ي ر
الهذلي. وإذا نظرت إلى أسرة وجهه برقت كبرق العارض المت ه ل ل (أسرة وجه ه:
أي محاسن وجهه والخدان والوجنتان، والعارض: السحاب) وكان أبو بكر إذا رآه
يقول: أمين مصطفى بالخير يدعو كضوء البدر زايله الظلام وكان عمر ينشد قو ل
زهي ر في ه رم بن سنا ن : لو كنت من شئ سوى البشر كنت المضئ ليلة البدر ث م
يقول: كذلك كان رسول الله صلى الله عليه و س ل م . وكان إذا غضب احمر وجه ه ،
حتى كأنما فقئ في و جنتيه حب الرمان وقال جابر بن سم ر ة : كان لا يضحك إ لا
تبسما، وكنت إذا نظرت قل ت : أكحل العينين، وليس بأكح ل . ق ال ابن العبا س : كان
إذا تكلم رؤي كالنور يخرج من بين ثنا ي ا ه . وقال أنس : ما مسست حريرا ولا ديبا ج ا
ألين من كف النبي صلى الله عليه وسلم، وما شممت عنبرا ق ط و لا مسكا ولا شيئ ا
أطيب من ريح رسول الله صلى الله عليه و س ل م . وقال أبو جحيف ة : أخذت بيده ،
فوضعتها على وجهي، فإذا هي أبرد من الثلج وأطيب رائحة من الم س ك . وقال
أنس: كأن عرقه اللؤل ؤ . وقال ت أم سلي م : هو من أطيب الطي ب . وقال جابر: لم يسلك
طريقا فيتبعه أحد إلا عرف أنه ق د سلكه من طيب عرف ه (أي رائحت ه). أما ع ن
كمال النفس ومكارم الأخلاق، فهذا ما لا سبيل للإحاطة به، فقد كان النبي صل ى ا لله
عليه وسلم يمتاز بفصاحة اللسان، وبلاغة القول، وك ان من ذلك بالمحل الأفض ل ،
والموضع الذي لا يجهل، سلاسة طبع، ونصاعة لفظ، وج ز ا ل ة (أي فصاح ة) قول، و صحة
معان، وقلة تكلف، أوتي جوامع الكلم، وخص ببدائ ع الحكم، وعلم ألسنة العر ب ،
يخاطب كل قبيلة بلسانها، ويحاورها بلغتها، اجتمعت له قوة عارضة البا د ي ة
وجزالتها، ونصاعة ألفاظ الحاضرة ورونق كلامها، إلى التأييد الإلهي الذي مد د ه
الوحي. وكان الحلم والاحتمال والعفو عن د الم قدرة، والصبر على المكاره، صفا ت
أدبه الله بها، وكل حليم قد عرفت منه زلة، وحفظت عنه هفوة، ولكنه ص ل ى ا لله
عليه وسلم لم يزد مع كثرة الأذى إلا صبرا، وعلى إسراف الجاهل إ لا ح ل م ا. قالت
عائشة: ما خير رسول الله صلى الله عليه وسلم بين أمرين إلا اختار أيسرهما م ا ل م
يكن إثما، فإن كان إثما كان أبعد الناس عنه، وما انتقم لنفسه إلا أن تن ت ه ك
حرمة الله فينتقم بها، وكان أبعد الناس غضبا وأسرعهم ر ض ا. وكان من صف ة
الجود والكرم على ما لا يقادر قدره، كان يعطي عطاء من لا يخاف الفقر، قا ل ا ب ن


عباس: كان النبي صلى ا لله علي ه وسل م أج و د الناس، وأجود ما يكون في رمض ا ن
حين يلقاه جبريل، وكان جبريل يلق اه في كل لي لة من رمضان، فيدارسه الق ر آ ن ،
فلرسول الله صلى الله عل يه وسلم أجود بالخير من الريح المرسلة، وقال جا ب ر : ما سئل
شيئ ا قط فقا ل لا . وكان من الشجاعة والنجدة والبأس بالمكان ال ذي لا يجهل ، ك ا ن
أشجع الناس، حضر المواقف الصعبة، وفر عنه الك م ا ة (أي الشجعان) والأبطال غير
مرة، وهو ثابت لا يبرح، ومقبل لا يدبر، ولا يتزحزح، وما شجاع إلا وقد أحصي ت ل ه
فرة (أي موقف جبن في ه ) وحفظت عنه جولة سواه صلى الله عليه وسلم، قال ع ل ي :
كنا إذا حمي البأس واحمرت الحد ق (الحدق: العيون، كن اية عن شدة الخو ف )
اتقينا برسول الله صلى الله عليه وسلم، فما يكون أحد أقرب إلى العدو م ن ه . قال
أنس: فزع أهل المدينة ذات ليلة، فانطلق ناس قبل الصوت، فتلقاهم رسول الله صلى
الله عليه وسلم راجعا وقد سبقهم إلى الصوت، وهو على فرس لأبي طلحة عر ى ، ف ي
عنقه السيف، وهو يقو ل : لم تراعوا، لم تراعو ا . وكان أشد الناس حياء، قال أب و
سعيد الخدري : كان أشد حياء من العذراء في خد ر ه ا (أي فراشها ) وإذا كر ه
شيئا عرف في وجهه، وكان لا يثبت نظره في وجه أحد، خافض الطرف، نظر ه إ ل ى
الأرض أطول من نظره إلى السماء، ج ل (أي أكث ر) نظره ا لملاحظة، لا يشافه أحد ا
بما يكره حياء وكرم نفس، وكان لا يسم ي رجلا بلغ عنه شئ يكر هه، بل ي ق و ل : ما بال
أقوا م يصنعون كذ ا وكذا ، وكان أحق الناس بقو ل الفرز د ق : يغضي حياء ويغض ي
من مهابته فلا يكلم إلا حين يبتسم وكان أعدل الناس، وأعفهم، وأصدقهم ل ه ج ة ،
وأعظمهم أمانة، اع ت رف له بذلك محاوروه وأعداؤه، وكان يسمى قبل نبو ت ه
الأمين، ويتحاكم إليه في الجاهلية قبل الإسلام، وروى الترمذي عن علي أن أبا جهل
ق ال ل ه: إنا لا نكذبك، ولكن نكذب بما جئت به، فأنزل الله تعالى ف ي ه م {فإنهم
لايكذبونك ولكن الظالمين بآيات الله يجحدو ن } وسأ ل هرق ل أ با س فيان: هل
تتهمونه بالكذب قبل أن يقول ما قال؟ ق ا ل : لا. وكان أشد الناس تواضعا وأبعده م
عن الكبر، يمنع عن القيام له كما يقومون للملوك، وكان يعود المساكين، وي ج ا ل س
الفقراء، ويجيب دعوة العبد، ويجلس في أصحابه كأحدهم، قالت عائ ش ة : كان
يخصف نعل ه (أي يصل ح) ويخيط ثوبه ، ويعمل بيده كما يعمل أحدكم في بيته، وك ا ن
بشرا من البشر يفلي ثوبه، ويحلب شاته، ويخدم ن ف س ه . وكان أوفي الناس بالعهو د ،



وأوصلهم للرحم، وأعظم شفقة ورأفة ورحمة بالناس، أحسن الناس عشرة وأ د ب ا ،
وأبسط الناس خلقا، أبعد الناس من سوء الأخلاق، لم يكن فاحشا، ولا متفح ش ا و لا لعانا،
ولا صخابا في الأسواق، ولا يجزي بالسيئة السيئة، ولكن يعفو ويصفح، وكان لا ي د ع
أحدا يمشي خلفه، وكان لا يترفع على عبيده وإمائه في مأكل ولا ملبس، ويخدم م ن
خدمه، ولم يقل لخادمه أف قط، ولم يعاتبه عل ى فعل شئ أو تركه، وكان يح ب
المساكين ويجالسهم، ويشهد جنائز ه م، و لا يحقر فقيرا لفق ر ه . كان في بعض أسفار ه
فأمر بإصلاح شا ة (يعني بتجهيزها للأكل) فقال رجل: علي ذبحها وقال آخ ر : علي
سلخها، وقال آخ ر: علي طبخها، فقال صلى الله عليه وسلم: وعلي جمع الحطب، فقالو ا:
نحن نكفيك، فقا ل : قد علمت أنكم تكفوني، ولكني أكره أن أتميز علي ك م ، فإن
الله يكره من عبده أن يراه متميزا بين أصحابه، وقام وجمع الح ط ب . ولنترك هند
بن أبي هالة يصف لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ قال هند في م ا ق ا ل : كان رسول
الله صلى الله عليه وسلم متواصل الأحزان دائم الفكرة، ليست له راحة، ولا يتكلم في
غير حاجة، طويل السكوت، يفتتح الكلام ويختمه بأشداقه لا بأطراف فمه
ويتكلم بجوامع الكلم، فص لا (أي كلام ا محدد ا واض ح ا) لا فضو ل في ه (الفضو ل: ما
يمكن الاستغناء عن ه ) ولا تقصير، دمثا ليس بالجافي ولا بالمهين، يعظم النعمة و إ ن
دقت (أي قل ت) لا يذم شيئا، ولم يكن يذم ذواق ا (أي طعاما) ولا يمدحه، ولا يقام
لغضبه إذا تعرض للحق بشئ، حتى ينتصر له، لا يغضب لنفسه ولا ينتصر لها سماحة
وإذا أشار أشار بكفه كلها، وإذا تعجب قلبها، وإذا غضب أعرض وأشاح، وإذا
فرح غض طرفه، جل ضحكه التبسم، ويفتر عن مثل حب ال غ م ا م (يصف أسنانه بأنه ا
شديدة البياض كالسحا ب ) وكان يخزن لسان ه (أي يكف ه) إلا عما يعنيه، يؤل ف
أصحابه ولا يفرقهم، يكرم كريم كل قوم ويوليه عليهم، ويحذر الناس، ويحتر س
منهم من غير أن يطوي عن أحد منهم ب ش ر ه . يتفقد أصحابه ويسأل الناس عما ف ي
الناس، ويحسن الحسن ويصوبه، ويقبح القبيح ويوهنه، معتدل الأمر، غير مختل ف ، لا
يغفل مخافة أن يغفلوا أو يملوا، لكل حال عنده ع ت ا د (يعني أنه حسن التصرف ف ي
كل المواقف ) لا يقصر على الحق، ولا يجاوزه إلى غيره، الذين يلونه من الن ا س
خيارهم ، وأفضلهم عنده أعمهم نصيحة، وأعظمهم عنده منزلة أحسنهم مواس ا ة
ومؤازرة. كان لا يجلس ولا يقوم إلا على ذ ك ر ، ولا يوطن الأماك ن (أي لا يمي ز


لنفسه مكان ا) إذا انتهى إلى القوم جلس حيث ينته ي به المجلس، ويأمر بذل ك ،
ويعطي كل جلسائه نصيبه؛ حتى لا يحسب جليسه أن أحدا أكرم عليه منه، من ج ا ل س ه
أو أقامه لحاجته صاب ره حتى يكون هو المنصرف عنه ، ومن سأله حاجة لم يرده إ لا
بها أو ب م يسور من القول، وقد وسع الناس خلقه فصار لهم أبا، وصاروا عنده ف ي
الحق متقاربين، يتفاضل ون عنده بالتقوى، ويوقرون الكبير، ويرحمون الص غ ي ر ،
ويرفدون (أي يعطون ) ذا الحاجة، ويؤنسون الغري ب . كان دائم البشر، سه ل
الخلق، لين الجانب، ليس بفظ، ولا غليظ، ولا صخاب، ولا ف ح ا ش ، ولاعتاب، ولا مداح ،
يتغاف ل عم ا لا يشتهي، و لا يقنط م ن ه (القنوط: اليأس) قد ترك نفسه من ثلا ث : الرياء،
والإكثار (يعني من عرض الدن ي ا) وم ا لا يعنيه ، وترك الناس من ثلا ث : لايذم أحدا،
و لا يعيره ، و لا يطلب عور ت ه (أي لا يسعى لفضح ه ) ولا يتكل م إلا فيما يرجو ثوابه، إ ذ ا
تكلم أطرق جلساؤه كأنما على رءوسهم الط ي ر (يعني شد انتباهه م ) وإذا سك ت
تكلموا، لا يتنازعون عنده الحديث، من تكلم عنده أنصتوا له حتى يفرغ، ح د ي ث ه م
حديث أولهم، يضح ك مما يضحكون منه، ويعجب مما يعجبون منه، ويصبر للغري ب
على الجفوة في المنطق، ويقو ل : إذا رأيتم صاحب الحاجة يطلبها فارفدو ه (أي
أعطوه) و لا يطلب الثنا ء إ لا من مكاف ئ . وقال خارجة بن زي د : كان النبي صلى ا لله
عليه وسلم أوقر الناس في مجلسه، لا يكاد يخرج شيئا من أطرافه، وكان ك ث ي ر
السكوت، لا يتكلم في غير حاجة، يعرض عمن تكلم من غير جميل، وكان ض ح ك ه
تبسما ، وكلام ه فصلا ، لا فضول ولا تقصير، وكان ضحك أصحابه عنده التبسم، توق ي ر ا
له واقتداء ب ه . وعلى الجملة، فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم محلى بص ف ا ت
الكمال المنقطعة النظير، أدبه ربه فأحسن تأديبه، حتى خاطبه مثنيا عليه ف ق ا ل :
{وإنك لعلى خلق عظي م } وكانت هذه الخلال مما قرب إليه النفو س ، وحببه إل ى
القلوب، وصيره قائدا تهوى إليه الأفئدة، وألان من شكيمة ق و م ه (أي ألان
طباعهم) بع د الإبا ء حتى دخلو ا في دين ا لله أفو ا ج ا. وهذه الخلال التي أتينا عل ى
ذكرها خ طوط قصار من م ظاهر كمال وعظيم ص فاته، أما حق يقة ما كان عليه م ن
الأمجاد والشمائل فأمر لا تدرك ح ق يقته، ومن يستطيع معرفة كنه أعظم بشر ف ي
الوجود بلغ أعلى قمة من الكمال، استضاء بنو ر ربه، حتى صا ر خلقه القر آ ن ؟ ! اللهم
صل على محم د وعلى آل م حمد، كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إن ك

حميد مجيد. اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد، كما باركت على إبراهيم وعلى
آل إبراهيم، إنك حميد مجيد




سورى الربنامج الى كنت بحول بيه مش عارف جرالة اية النهاردة المهم الكلام دا متاخد من كتاب دا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://basemstar.yoo7.com
عاشقة الورد
مشرف عام
مشرف عام
عاشقة الورد


عدد المساهمات : 80
تاريخ التسجيل : 18/11/2009

من صفاته وأخلاقه صلى الله عليه وسلم Empty
مُساهمةموضوع: رد: من صفاته وأخلاقه صلى الله عليه وسلم   من صفاته وأخلاقه صلى الله عليه وسلم Emptyالأربعاء نوفمبر 18, 2009 7:52 am

عليه افضل الصلاة والسلام

اللهم اجعلنا من عبادتك الصالحين ومن شفعاء رسول الله صلى الله عليه وسلم




من صفاته وأخلاقه صلى الله عليه وسلم QSI54944
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
من صفاته وأخلاقه صلى الله عليه وسلم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» هل تريد أن يحبك الله سبحانه ... ؟؟
» سبحان الله تعالى وشوف حكمة ربنا العظيمه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
basem :: الاسلامي العام-
انتقل الى: